السبت، 7 مايو 2016

محمد وصالح بغاشة,,, الريف عندما يصنع النجوم:

"محمد احمد بغاشة" و" صالح احمد بغاشة", لمع اسم الشابين في اكثر من مجال, ليتفردا بالكثير من مساعيهما الخيرة في مجال الحقوق والحريات والحفاظ على التراث والآثار في منطقة " مارية التارخية", محمد بغاشة يعمل مدير الشؤون الاجتماعية والعمل في مديرية عنس, هو حالياً مدرس في مدرسة مارية للتعليم الاساسي والثانوي, الى جانب عمله في المديرية, بالاضافة الى ذلك هو :ناشط حقوقي في اكثر من اكثر من منظمة, حاصل على عدة دورات تدريبية في المجال الحقوقي والاتصال والتواصل والشفافية ومحاربة الفساد, حياليا يشغل امين عام مركز الحوار لتنمية ثقافة حقوق الانسان , هو خطيب جامع الخير بمارية. بينما صالح بغاشة, يعمل مدير ادارة الآثار بمديرية عنس وموجه تربوي, بالاضافة الى الاعمال التطوعية في المنظمات الحقوقية, كذلك الرجل هو رئيس دائرة الرصد والمتابعة في مركز الحوار لتنمية ثقافة حقوق الانسان, كذلك محاسب في جمعية المراة الاقتصادية, وطوال سنوات عمله حاصل على العديد من الدورات التدريبية في مجال حقوق الانسان ومناهضة العنف ضد المراة وفي مجلل حماية اللاجئين ومجال التخطيط الاستراتيجي وعضو في اكثر من منظمة. محمد وصالح, من انضج الشباب الرفي في المجال الحقوق والحريات والحق العام, ونماذج رائعة للششاب العصامي القادر على صنع مفرداات الواقع بالكثير من الطموح واستلهام تاجارب النجاح المتعددة, محمد وصالح تجارب شبابية ذمارية الماركة, وقاموس متجدد من الايثار والخير.

الجمعة، 6 مايو 2016

محمد العرجاء,,, نصير البسطاء:

"محمد علي محمد العرجاء", أسم باتت تعرفه كل شوارع وازرقة مدينة ذمار, وبات صديقاً للبسطاء وعون لهم وصوت معبر عن اوجاعهم. الرجل الذي يعمل مدير ادرة مكافحة التهرب الضريبي بمكتب ضرائب ذمار, والمسئول المالي بمغوضية الكشافه بذمار, ورئيس هيئة الرقابه باتحاد شباب اليمن ذمار, يناضل منفرداً من اجل البسطاء والفقراء والنازحين ومطحوني المجتمع. يمثل قدوه الى الاحيا ءالفقيرة بسيارته السوداء, كقدوم المنقذين من براثن الوجع, يعرف جيداً تفاصيل المأسي التي خلفتها الحرب ومدى عمق جراحجها في نفوس البسطاء, وكيف طحنتهم الظروف. يحمل محمد العرجاء, شهادة جامعية تخصص سياسة وقتصاد جامعة صنعاء, مع ذلك أنشغل كثيراً بضحايا الوضع وساعد الكثير من الاسر لتتجاوز مأساتها وقدم لهم اكثر مما تقدمة ايادي السياسيين والمنظرين. في الوقت الذي يتصارع "الكبار" على فتات الفقراء, كان هو يجول بين الحواري الفقيرة واحياء الضواحي ويتلمس أوجاع المساكين, ليكون عوناً لهم, ويد تقدم لهم الالعطاء, وحلقة وصل لا تنقطع مع أهل الخير. تجارب انسانية فريدة, اكسبت لهذا الرجل احترام كل شرائح المجتمع.

الأربعاء، 4 مايو 2016

عزيز الحجي ,,, صانع الأبطال:

"عندما تكون بطل, من السهل ان تصنع أبطال" ذلك المثل الانجليزي, ينطبق تماماً مع المدرب والبطل عزيز محمد الحجي. الشاب الذي بدأ في لعبة " الجودو" لاعباً, وحاصل على الحزام الاسود 3 دان دولي من الاتحاد الدولي للجودو, هو اليوم يصنع الابطال في هذه اللعبة الدفاعية الجميلة, وحالياً يعمل مدربا لفريق الجودو بذمار. عزيز الحجي, من انضج رياضيي المحافظة, يتميز بحسه العالي في فن التحكيم وتدريب الفرق الرياضية في لعبة الجودو, فقد ساعد في تدريب المنتخب الوطني الاول للجودو عام 2005 م ومن ثم درب المنتخب الوطني للجودو, ليطفر بالاشارة الدولية في التدريب عام 2006 م من معهد الكودوكان ( اليابان ), ليضيف الى مسيرته المرصعة بالذهب شارة التحكيم القارية في المملكه العربية السعودية. الشاب الذماري, كذلك عضو لجنة المدربين الدوليين وعضو لجنة التحكيم الوطنية, وٲمين عام فرع الاتحاد بالمحافظة. بدٲ حياته الرياضية مدربا لنادي نجم سبأ وحقق له العديد من الانجازات المحلية والعربية. أهمها حصول نادي نجم سبا على المركز الاول عربيا عام 2010 م في البطولة العربية لناشئي الجودو في المملكة الاردنية الهاشمية, ومن ثم درب نادي شباب رخمة للجودو وحقق ايضا العديد من الانجازات المحلية والعربية وتصدر نادي شباب رخمة ٲندية الجمهورية لعدة مواسم. تدرب على يدية العديد من اللاعبين من محافظة ذمار للوصول الى منصات التتويج المحلية والعربية والقارية والدولية, في مقدمتهم "حسين حزام" بطل عربي واسيوي ودولي, و"محمد الحمزي" بطل عربي واسيوي ودولي, و"عبدالله فايع" بطل عربي, و"علي غصيني" بطل عربي واسيوي, و"جلال السماوي" بطل عربي وبطل غرب اسيا, و"ياسر القفيلي" بطل غرب اسيا,و"ذي يزن الحميري" بطل عربي, و"محمد العسكري" بطل عربي, ويحسب له أيضاص انهُ صنع أبطال يهبون اليمن الذهب في المحافل الرياضية العالمية, ويصدر دائماً اسم ذمار في قائمة اللعبة يمنياً وعربياً. # عزيز الحجي يتوسط ابطال اللعبة بذمار