الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015

علاء الدين مياس,,, البلسم الشبابي الذماري:

ارتبط اسم علاء الدين مياس, بالفكر الشبابي الواعي والقادر على تحريك النخب الفكرية بذمار الى جادة العمل البناء, هو صيدلاني ورث المهنة من والده وصقلها بدراسته الجامعية, وكذلك هو شاب ناضج وطموح. في سنوات الدراسة الثانوية اصدر مع ثلة من زملائة اول اصدار صحفي شبابي مكتمل الاركان, لتكون تجربة فريدة ومختلفة وشدت الكثير من الشباب الى اقتفاء اثرها, لتاثيرها العام. عمل الشاب المبتسم دائماً في الكثير من المجالات الفكرية والاجتماعية, كاحد رموز ذمار الشابة والمستقله, ولدى ثورة 11 فبراير كان الشاب محل ثقة كل الاطراف السياسية والحزبية داخل ساحة التغيير بذمار, لرجاحة عقلة وقدرة على التاثير وآرائة السياسية المستقلة. وفي العام الذي تلا 2011م كان ضمن قوام لجنة محافظة ذمار للحوار المحلي كمثثل للشباب المستقل, ومن هذه النقطة استطاع الشباب ان يكون رمانة الميزان في الكثير من الجدالات الفكرية والسياسية بين الاطراف المتحاورة, ليمثل وهج الوعي الذماري الشبابي.علاء الدين مياس, شاب ابتدع لنفسة خطاً مختلفاً عن الجميع, ليكون نموذجاً ذمارياً خالصاً في سماء ذمار.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق