مشروع ثقافي فكري تاريخي, يحاول البحث عن الشخوص الذمارية,,, يرُسم بقلم : صقر عبدالله ابوحسن
الأحد، 22 نوفمبر 2015
يوسف العيزري,, رسول الكلمة:
في 25 مايو من عام 2015م شهدت مدينة ذمار اكبر مراسيم تشييع لاثنين من ابنائنها الصحفي يوسف العيزري والصحفي عبدالله قابل, ربما كان الجيمع يحتفي بزفافك الى احدى حوريات الخلد, هيو اختفاء من نوع اخر بشاب هادئ ومبتسم من قبل ابناء مدنية.
الراحل الصحفي يوسف العيزري، اُختير أمينًا عامًا لرابطة الصحفيين بذمار، كان يستحق الموقع، وكان يمثل أنضج الشباب الصحفيين والعاملين في قطاع الإعلام، العيزري الشاب الهادئ والمبتسم، لدى اشتداد حدة الجدل بين الزملاء يكون هادئًا، كان يهزمني بإبتسامة بريئة أعرف أن مغزاها، "يا صديقي سنتجاوز ذلك إلى غد أجمل".
قبل ايام من مقتله, ضع الزميل الشهيد يوسف العيزري دعاء : اللهم بشرني بما أنتطره منك وأنت خير المبشرين. في صدر صفحتة في الفيس بوك.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق